كتاب التعويض عن السجن دون وجه حقكتب علوم سياسية وقانونية

كتاب التعويض عن السجن دون وجه حق

التعويض عن السجن دون وجه حق إعداد : عثمان بن محمد النجيدي نبذة عن موضوع الكتاب : لا يخفى أن من أصول الحياة الكريمة للإنسان الحرية والعدل، وأن حبسه ظلماً أو العدوان عليه في حبسه يُعتبَر خلافاً لتلك الأصول، التي ينبغي أن تكون وفقاً لموجبات شرعية سبق ذكر بعضها، فإذا تخلَّفت تلك الموجبات أو حدث عدوان أو خطأ، ونتج عن ذلك إضرار بهذا المسجون وانتهاك لحريته وحقوقه ومنافعه، وجب تعويضه عن ذلك، سواء كان الضرر مادياً أو معنوياً، ولو وقع من أشخاص يتصرَّفون بصفتهم الرسمية، وبيان هذا فيما يلي: 1ـ تعريف التعويض: هو في اللغة: مصدر عَوَّض، أما العِوَض فهو: اسم مصدر، ويُراد بالتعويض: كل ما أَعْطَيْتَه من شيء فكان خلَفاً[1]. وللتعويض في الاصطلاح تعريفات عديدة[2]، ومن مجموعها يمكن القول بأنه: عقوبةٌ أو مالٌ يُجبَر به الضرر الذي نزل بالمصاب. 2ـ مشروعية التعويض: شرع الإسلام " التعويض العقابي أو المالي " عن كل ضرر مادي أو معنوي يلحق بالمقاصد الكلية الخمسة: الدِّين والنفس والعقل والنسْل والمال، وهذا أمر يوجبه النظر السليم، وتدل عليه العديد من الآيات والأحاديث والآثار، ومنها ما يلي: أ ـ قول الله تعالى: {...الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ...} البقرة: ١٩٤، وقوله سبحانه: {وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُواْ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرينَ} النحل: ١٢٦، وقوله أيضاً: {وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ} الشورى: ٤٠ ، فهذه الآيات وأمثالها تدل بعمومها على مشروعية التعويض عن الضرر[3]. ب ـ قول الله تعالى: {وَدَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شَاهِدِينَ} الأنبياء: ٧٨ ، وقد ذكر المفسرون لهذه الآية: أن النبي داوود – عليه السلام – أخذ باقتراح ابنه سليمان – عليه السلام – ، وحكم لأهل الزرع الذي أتلفتْه غنمُ القوم، بأن ينتفعوا بألبان الغنم وأصوافها مدة عامٍ حتى يرجع الزرع كما كان[4]، وفي هذا من التعويض عن الضرر ما لا يخفى. ج ـ قول النبي – صلى الله عليه وسلم –: " طَعامٌ بطعامٍ وإناءٌ بإنـاء "، وذلك حين كسرت عائشة ـ رضي الله عنها ـ وهي غَيْرَى، قصعةً فيها طعام أرسلت بها ضَرَّتُها زينبُ بنتُ جحش ـ رضي الله عنها ـ إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – وهو في بيت عائشة[5]، وهذا الحديث أصل في مشروعية ما يسميه الفقهاء: الضمان[6]، ويسمى في عصرنا: التعويض. د ـ حديث النبي – صلى الله عليه وسلم –: وفيه: أنه – صلى الله عليه وسلم – حبس أحد رجليْن من غِفار اتَّهمهما ناسٌ من غطفان بسرقة بعيريْن لهم، وأمر الآخر أن يأتي بهما، فذهب يبحث عنهما حتى عاد بهما، فأطلق النبي – صلى الله عليه وسلم – المحبوسَ وقال له: "استغفر لي، فقال: غفر الله لكَ يا رسول الله، فقال: ولكَ، وقتلك في سبيله، فقُتِل يوم اليمامة"[7]، ووجه الاستدلال: أن النبي – صلى الله عليه وسلم – استسمح المحبوس المتهم بعد ظهور براءته، ودعا له بالشهادة في سبيل الله، وأعظمْ بهذا الدعاء تعويضاً للرجل عن حبسه. هـ ـ حديث النبي – صلى الله عليه وسلم –: وفيه: "أنه– صلى الله عليه وسلم – تحمَّل عن أحد عماله الأرْش وذلك بتعويض من اعْتُدِي عليه، فقد بعث النبي – صلى الله عليه وسلم – أبا جهم – رضي الله عنه – على الصدقات، فضرب رجلاً فشَجَّه، فأرضى النبي – صلى الله عليه وسلم – المضروب بالأرْش"[8].
-
من كتب العلوم القانونية كتب السياسه والقانون - مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية.

وصف الكتاب : التعويض عن السجن دون وجه حق

إعداد : عثمان بن محمد النجيدي

نبذة عن موضوع الكتاب :


لا يخفى أن من أصول الحياة الكريمة للإنسان الحرية والعدل، وأن حبسه ظلماً أو العدوان عليه في حبسه يُعتبَر خلافاً لتلك الأصول، التي ينبغي أن تكون وفقاً لموجبات شرعية سبق ذكر بعضها، فإذا تخلَّفت تلك الموجبات أو حدث عدوان أو خطأ، ونتج عن ذلك إضرار بهذا المسجون وانتهاك لحريته وحقوقه ومنافعه، وجب تعويضه عن ذلك، سواء كان الضرر مادياً أو معنوياً، ولو وقع من أشخاص يتصرَّفون بصفتهم الرسمية، وبيان هذا فيما يلي:
1ـ تعريف التعويض: هو في اللغة: مصدر عَوَّض، أما العِوَض فهو: اسم مصدر، ويُراد بالتعويض: كل ما أَعْطَيْتَه من شيء فكان خلَفاً[1].
وللتعويض في الاصطلاح تعريفات عديدة[2]، ومن مجموعها يمكن القول بأنه: عقوبةٌ أو مالٌ يُجبَر به الضرر الذي نزل بالمصاب.
2ـ مشروعية التعويض: شرع الإسلام " التعويض العقابي أو المالي " عن كل ضرر مادي أو معنوي يلحق بالمقاصد الكلية الخمسة: الدِّين والنفس والعقل والنسْل والمال، وهذا أمر يوجبه النظر السليم، وتدل عليه العديد من الآيات والأحاديث والآثار، ومنها ما يلي:
أ ـ قول الله تعالى: {...الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ...} البقرة: ١٩٤، وقوله سبحانه: {وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُواْ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرينَ} النحل: ١٢٦، وقوله أيضاً: {وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ} الشورى: ٤٠ ، فهذه الآيات وأمثالها تدل بعمومها على مشروعية التعويض عن الضرر[3].
ب ـ قول الله تعالى: {وَدَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شَاهِدِينَ} الأنبياء: ٧٨ ، وقد ذكر المفسرون لهذه الآية: أن النبي داوود – عليه السلام – أخذ باقتراح ابنه سليمان – عليه السلام – ، وحكم لأهل الزرع الذي أتلفتْه غنمُ القوم، بأن ينتفعوا بألبان الغنم وأصوافها مدة عامٍ حتى يرجع الزرع كما كان[4]، وفي هذا من التعويض عن الضرر ما لا يخفى.
ج ـ قول النبي – صلى الله عليه وسلم –: " طَعامٌ بطعامٍ وإناءٌ بإنـاء "، وذلك حين كسرت عائشة ـ رضي الله عنها ـ وهي غَيْرَى، قصعةً فيها طعام أرسلت بها ضَرَّتُها زينبُ بنتُ جحش ـ رضي الله عنها ـ إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – وهو في بيت عائشة[5]، وهذا الحديث أصل في مشروعية ما يسميه الفقهاء: الضمان[6]، ويسمى في عصرنا: التعويض.
د ـ حديث النبي – صلى الله عليه وسلم –: وفيه: أنه – صلى الله عليه وسلم – حبس أحد رجليْن من غِفار اتَّهمهما ناسٌ من غطفان بسرقة بعيريْن لهم، وأمر الآخر أن يأتي بهما، فذهب يبحث عنهما حتى عاد بهما، فأطلق النبي – صلى الله عليه وسلم – المحبوسَ وقال له: "استغفر لي، فقال: غفر الله لكَ يا رسول الله، فقال: ولكَ، وقتلك في سبيله، فقُتِل يوم اليمامة"[7]، ووجه الاستدلال: أن النبي – صلى الله عليه وسلم – استسمح المحبوس المتهم بعد ظهور براءته، ودعا له بالشهادة في سبيل الله، وأعظمْ بهذا الدعاء تعويضاً للرجل عن حبسه.
هـ ـ حديث النبي – صلى الله عليه وسلم –: وفيه: "أنه– صلى الله عليه وسلم – تحمَّل عن أحد عماله الأرْش وذلك بتعويض من اعْتُدِي عليه، فقد بعث النبي – صلى الله عليه وسلم – أبا جهم – رضي الله عنه – على الصدقات، فضرب رجلاً فشَجَّه، فأرضى النبي – صلى الله عليه وسلم – المضروب بالأرْش"[8].


سنة النشر : 2018م / 1439هـ .
عدد مرات التحميل : 8746 مرّة / مرات.
تم اضافته في : الخميس , 30 أغسطس 2018م.
حجم الكتاب عند التحميل : 817.5 كيلوبايت .

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:

القانون

 

التعويض عن السجن دون وجه حق 

إعداد : عثمان بن محمد النجيدي 

نبذة عن موضوع الكتاب :


لا يخفى أن من أصول الحياة الكريمة للإنسان الحرية والعدل، وأن حبسه ظلماً أو العدوان عليه في حبسه يُعتبَر خلافاً لتلك الأصول، التي ينبغي أن تكون وفقاً لموجبات شرعية سبق ذكر بعضها، فإذا تخلَّفت تلك الموجبات أو حدث عدوان أو خطأ، ونتج عن ذلك إضرار بهذا المسجون وانتهاك لحريته وحقوقه ومنافعه، وجب تعويضه عن ذلك، سواء كان الضرر مادياً أو معنوياً، ولو وقع من أشخاص يتصرَّفون بصفتهم الرسمية، وبيان هذا فيما يلي:
1ـ تعريف التعويض: هو في اللغة: مصدر عَوَّض، أما العِوَض فهو: اسم مصدر، ويُراد بالتعويض: كل ما أَعْطَيْتَه من شيء فكان خلَفاً[1].
وللتعويض في الاصطلاح تعريفات عديدة[2]، ومن مجموعها يمكن القول بأنه: عقوبةٌ أو مالٌ يُجبَر به الضرر الذي نزل بالمصاب.
2ـ مشروعية التعويض: شرع الإسلام " التعويض العقابي أو المالي " عن كل ضرر مادي أو معنوي يلحق بالمقاصد الكلية الخمسة: الدِّين والنفس والعقل والنسْل والمال، وهذا أمر يوجبه النظر السليم، وتدل عليه العديد من الآيات والأحاديث والآثار، ومنها ما يلي:
أ ـ قول الله تعالى:  {...الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ...} البقرة: ١٩٤، وقوله سبحانه: {وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُواْ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرينَ} النحل: ١٢٦، وقوله أيضاً: {وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ} الشورى: ٤٠ ، فهذه الآيات وأمثالها تدل بعمومها على مشروعية التعويض عن الضرر[3].
ب ـ قول الله تعالى: {وَدَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شَاهِدِينَ} الأنبياء: ٧٨ ، وقد ذكر المفسرون لهذه الآية: أن النبي داوود – عليه السلام – أخذ باقتراح ابنه سليمان – عليه السلام – ، وحكم لأهل الزرع الذي أتلفتْه غنمُ القوم، بأن ينتفعوا بألبان الغنم وأصوافها مدة عامٍ حتى يرجع الزرع كما كان[4]، وفي هذا من التعويض عن الضرر ما لا يخفى.    
ج ـ قول النبي – صلى الله عليه وسلم –: " طَعامٌ بطعامٍ وإناءٌ بإنـاء "، وذلك حين كسرت عائشة ـ رضي الله عنها ـ وهي غَيْرَى، قصعةً فيها طعام أرسلت بها ضَرَّتُها زينبُ بنتُ جحش ـ رضي الله عنها ـ إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – وهو في بيت عائشة[5]، وهذا الحديث أصل في مشروعية ما يسميه الفقهاء: الضمان[6]، ويسمى في عصرنا: التعويض.
د ـ حديث النبي – صلى الله عليه وسلم –: وفيه: أنه – صلى الله عليه وسلم – حبس أحد رجليْن من غِفار اتَّهمهما ناسٌ من غطفان بسرقة بعيريْن لهم، وأمر الآخر أن يأتي بهما، فذهب يبحث عنهما حتى عاد بهما، فأطلق النبي – صلى الله عليه وسلم – المحبوسَ وقال له: "استغفر لي، فقال: غفر الله لكَ يا رسول الله، فقال: ولكَ، وقتلك في سبيله، فقُتِل يوم اليمامة"[7]، ووجه الاستدلال: أن النبي – صلى الله عليه وسلم – استسمح المحبوس المتهم بعد ظهور براءته، ودعا له بالشهادة في سبيل الله، وأعظمْ بهذا الدعاء تعويضاً للرجل عن حبسه.
هـ ـ حديث النبي – صلى الله عليه وسلم –: وفيه: "أنه– صلى الله عليه وسلم – تحمَّل عن  أحد عماله الأرْش وذلك بتعويض من اعْتُدِي عليه، فقد بعث النبي – صلى الله عليه وسلم – أبا جهم – رضي الله عنه – على الصدقات، فضرب رجلاً فشَجَّه، فأرضى النبي – صلى الله عليه وسلم – المضروب بالأرْش"[8].

التعويض عن السجن دون وجه حق
التعويض عن السجن دون وجه حق pdf

التعويض عن السجن في السعودية

قانون تعويض الموقوفين

"التعويض عن التوقيف"

تعويض المتهم السجين عند ظهور براءته

تعويض المتهم البريء

تعويض المسجون ظلما

التعويض عن الضرر المادي



نوع الكتاب : pdf.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل التعويض عن السجن دون وجه حق



كتب اخرى في كتب العلوم القانونية

التعزيز يأخذ المال PDF

قراءة و تحميل كتاب التعزيز يأخذ المال PDF مجانا

التعزيز بالأعمال التطوعية والإجتماعية PDF

قراءة و تحميل كتاب التعزيز بالأعمال التطوعية والإجتماعية PDF مجانا

التعزيز بالعمل للنفع العام PDF

قراءة و تحميل كتاب التعزيز بالعمل للنفع العام PDF مجانا

التعسف في إستعمال الحق في مجال الإجراءات المدنية PDF

قراءة و تحميل كتاب التعسف في إستعمال الحق في مجال الإجراءات المدنية PDF مجانا

التعويض عن السجن PDF

قراءة و تحميل كتاب التعويض عن السجن PDF مجانا

التفتيش في الجرائم المعلوماتية PDF

قراءة و تحميل كتاب التفتيش في الجرائم المعلوماتية PDF مجانا

التفويض في التجريم والعقاب PDF

قراءة و تحميل كتاب التفويض في التجريم والعقاب PDF مجانا

التوقيع الإلكتروني وحمايته الجنائية PDF

قراءة و تحميل كتاب التوقيع الإلكتروني وحمايته الجنائية PDF مجانا

المزيد من كتب العلوم السياسية في مكتبة كتب العلوم السياسية , المزيد من كتب القانون الجنائي في مكتبة كتب القانون الجنائي , المزيد من كتب العلوم القانونية في مكتبة كتب العلوم القانونية , المزيد من كتب القانون باللغة الأنجليزية English Law Books في مكتبة كتب القانون باللغة الأنجليزية English Law Books , المزيد من كتب القانون السعودي في مكتبة كتب القانون السعودي , المزيد من كتب القانون المغربي في مكتبة كتب القانون المغربي , المزيد من كتب السياسه والقانون في مكتبة كتب السياسه والقانون , المزيد من كتب العلوم العسكرية في مكتبة كتب العلوم العسكرية , المزيد من كتب الأحوال الشخصية في مكتبة كتب الأحوال الشخصية
عرض كل كتب علوم سياسية وقانونية ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..