The problem of authority may have a metaphysical side to it. Duties and wrongness seem to be
serious things, perhaps a part of the furniture of the universe all the way out there in Plato's heaven, or
anyway – even if not as serious as all that – still pretty serious indeed. And so, with Raz (2006, 2012), we
can ask "Is it that easy to manufacture duties out of thin air?". But I do not think that this metaphysical 
puzzle about authority is all that puzzling, for reasons to be mentioned in section 3. A more pressing
puzzle is the moral, or perhaps more generally normative one. Why should the mere say-so of one
person make such a huge normative difference to another? This puzzle becomes more troubling still
when we attend to the preemptive nature of authoritative directives (of which much more to follow):
For when an authority issues a directive, the subject does not just get another reason for action he did
not have until the directive was issued. Rather, the subject is in some sense expected not to act on his
own discretion, perhaps not even to consider (some of) the other reasons for actions applying to him.
He should, as it were, subject his will to that of the authority. But "how can it ever be that one has a
duty to subject one's will and judgment to those of another?"2
(Raz, 2006, 1012)

قد يكون لمشكلة السلطة جانب الميتافيزيقي لها. الواجبات والخطأ يبدو أن
أشياء خطيرة ، وربما جزء من أثاث الكون على طول الطريق إلى هناك في السماء أفلاطون ، أو
على أي حال - حتى لو لم تكن خطيرة مثل كل ذلك - لا تزال خطيرة حقا. وهكذا ، مع راز (2006 ، 2012) ، نحن
يمكن أن نسأل "هل من السهل تصنيع الرسوم من الهواء الرقيق؟". لكنني لا أعتقد أن هذا الميتافيزيقية
اللغز حول السلطة هو كل هذا المحير ، لأسباب ذكرها في القسم 3. أكثر إلحاحا
اللغز هو المعنوي ، أو ربما بشكل عام أكثر. لماذا يجب أن أقول مجرد واحد
شخص جعل هذا الفرق المعياري الضخم لآخر؟ هذا اللغز يصبح أكثر إثارة للقلق لا يزال
عندما نلتزم بالطبيعة الوقائية للتوجيهات الموثوقة (والتي يجب متابعتها أكثر من ذلك بكثير):
لأنه عندما تصدر السلطة أي توجيه ، فإن الموضوع لا يحصل فقط على سبب آخر لاتخاذ إجراء
لم يكن لديك حتى صدر التوجيه. بدلاً من ذلك ، فإن الموضوع من المتوقع إلى حد ما ألا يتصرف بناءً عليه
السلطة التقديرية الخاصة ، وربما ليس حتى للنظر في (بعض) الأسباب الأخرى لاتخاذ إجراءات تنطبق عليه.
يجب عليه ، كما كان ، إخضاع إرادته لإرادة السلطة. ولكن "كيف يمكن أن يكون أحد أن لديه
واجب إخضاع إرادة أحد وحكمه على إرادة الآخر؟
(راز ، 2006 ، 1012)